هنا ستجد إجابات على أكثر الأسئلة شيوعاً حول أمراض الأنف والأذن والحنجرة وخدمات عيادتنا
د. مختار الشرعبي متخصص في تشخيص وعلاج جميع أمراض الأنف والأذن والحنجرة، بما في ذلك:
يمكنك حجز موعد في العيادة بعدة طرق:
مواعيد عمل العيادة:
بالنسبة للحالات الطارئة خارج أوقات العمل، يرجى مراسلة الدكتور مباشرة على نفس رقم العيادة.
نعم، تقوم العيادة بإجراء العديد من العمليات الجراحية المتخصصة في مجال الأنف والأذن والحنجرة، بالتنسيق مع المستشفيات المجاورة المؤهلة، منها:
طنين الأذن قد يكون بسبب تراكم الشمع، التهابات متكررة، ضعف السمع مع العمر، أو ارتفاع ضغط الدم. أحياناً يكون نتيجة ضوضاء أو توتر نفسي. الفحص المبكر يحدد السبب ويساعد على العلاج.
العلاج يعتمد على السبب: غالباً مضاد حيوي، مسكنات للألم، مع تنظيف الأذن إذا لزم الأمر. إذا تكرر الالتهاب قد يقترح الطبيب أنبوب تهوية صغير يوضع بالجراحة.
الحلول تشمل سماعات طبية حديثة رقمية، زراعة القوقعة للحالات المتقدمة، أو جراحات بسيطة لإصلاح الطبلة أو عظيمات السمع.
لا يُنصح باستخدام أعواد القطن لأنها قد تدفع الشمع للداخل. الأفضل مراجعة الطبيب لإزالته بأمان باستخدام الشفط أو الغسيل الخاص.
من الأعراض: ألم مفاجئ بالأذن، خروج إفرازات أو دم، ضعف سمع، وأحياناً دوخة. غالباً يلتئم الثقب تلقائياً لكن بعض الحالات تحتاج تدخل جراحي.
يتم التشخيص من خلال الأعراض مثل انسداد الأنف والصداع، مع الفحص بالمنظار، وأحياناً صور أشعة مقطعية لتحديد مدى الالتهاب.
العلاج الوحيد الفعّال هو عملية جراحية بسيطة لتقويم الحاجز. أما الأدوية فتخفف الأعراض فقط لكنها لا تعالج السبب.
لا يوجد علاج نهائي للحساسية، لكن يمكن السيطرة عليها بالأدوية، بخاخات الأنف، وتجنب مسببات الحساسية. بعض الحالات تتحسن بالعلاج المناعي.
هناك تقنيات دقيقة بالمنظار والليزر تسمح بتجميل الأنف أو تصحيح الحاجز مع نتائج طبيعية وسرعة تعافي.
يمكن تقليله بتخفيف الوزن، علاج انسداد الأنف أو اللحمية، النوم على الجانب، أو باستخدام أجهزة خاصة. بعض الحالات تحتاج جراحة بسيطة.
قد تنتج عن التهابات متكررة، التدخين، استخدام الصوت بشكل مفرط، أو وجود لحميات على الأحبال الصوتية. إذا استمرت أكثر من أسبوعين يجب مراجعة الطبيب.
العلاج يعتمد على السبب: أدوية مضادة للارتجاع، علاج الحساسية، التوقف عن التدخين، وأحياناً جلسات علاج صوتي. نادراً ما تحتاج لجراحة.
أورام الحنجرة قد تكون حميدة أو خبيثة. أهم العلامات المبكرة: بحة صوت أكثر من 3 أسابيع، صعوبة بلع، أو تورم بالرقبة. التشخيص المبكر يساعد على علاج أفضل.
بالعناية بالصوت (شرب سوائل، تجنب الصراخ)، مع جلسات تدريب صوتي عند أخصائي تخاطب. بعض الحالات تحتاج جراحة صغيرة على الأحبال الصوتية.
قد يكون السبب التهابات مزمنة، ارتجاع معدي، أو أورام. التشخيص يحتاج تنظير أو أشعة. إذا استمرت الأعراض يجب مراجعة الطبيب فوراً.